العودة إلى صفحة العلوم الفيزيائية التعليم الثانوي |
العودة إلى صفحة دروس فيزياء الثانية ثانوي شعبة آداب و فلسفة |
تجميعية متجددة لفروض و اختبارات الفصل الأول و الثاني و الثالث في مادة الفيزياء السنة الثانية ثانوي شعبة آداب و فلسفة
- مجموعة من اختبارات الفصل الأول فيزياء السنة الثانية ثانوي ادب و فلسفة
- مجموعة من اختبارات الفصل الثاني فيزياء السنة الثانية ثانوي ادب و فلسفة
- مجموعة من اختبارات الفصل الثالث فيزياء السنة الثانية ثانوي ادب و فلسفة
مقتطف من منهاج العلوم الفيزيائية السنة الثانية اداب و فلسفة
1. الإنسان والمادة:
مواضيع التعلمات في هذا المجال في السنة الثانية من التعليم الثانوي هي كيمياء المادة وتحولاتها ودور الكيمياء في الحياة اليومية.
نتناول تطور الكيمياء عبر العصور باعتبار المادة وتحولاتها عملية مرافقة لحياة الإنسان ومستديمة لوجوده. كما نتعرض إلى مظاهر تحولات الجسم المادي من خلال المكونات الأساسية للمادة كما تحدث في الطبيعة، وإلى التركيب الاصطناعي لأغلب المواد التي يستعملها الإنسان
2. الإنسان والاتصال:
مواضيع التعلمات في هذا المجال في السنة الثانية من التعليم الثانوي هي الضوء والصوت والاتصال بالعالم الخارجي:
ويتناول هذا المجال بعض المفاهيم في الضوء الهندسي، وخصائص الصوت حيث أن الضوء والصوت من أهم الإشارات التي تتلقاها حواس الإنسان.
تتمحور بعض البحوث حول دور العدسات والموشور في الكثير من الأجهزة البصرية المستعملة في تطبيقات الحياة العملية مثل البحث العلمي والعلاج الطبي وغيرها،...والوسائل السمعية البصرية ودورها في عالم الاتصال.
3. الإنسان والطاقة:
مواضيع التعلمات في هذا المجال في السنة الثانية من التعليم الثانوي هي الطاقة في الحياة اليومية:
يواصل دراسة هذا المفهوم وربطه بالواقع المعيشي للتلميذ ليطلع أكثر على استهلاك الطاقة والى التحويلات التي تصيبها من جراء النقل والاستخدام وكيف يتصرف الإنسان للحصول على أفضل استعمال ومردود من أجل شروط معيشية أكثر راحة له ولغيره وأقل ضرر له ولمحيطه.
لذا تتضمن وحدات هذا المجال التساؤلات ذات الصلة بأهم مشكلة هذا العصر وهي كيفية ضمان حاجياتنا للطاقة وكيفية نقلها من مكان إلى آخر مع التركيز على المردود والتكلفة.
ويبقى المجال مفتوحا لاقتراح بحوث ودراسة نصوص علمية وإخبارية للمزيد من الإطلاع والتوسع على مستوى التطور الذي وصل إليه الإنسان ليتحكم أكثر في تكنولوجيات تحويل الطاقة من منابعها إلى الاستهلاك، بدون أن نهمل الإخفاقات التي أضرت بالمحيط ومشكلات التلوث (الأرض والهواء الجوي) نتيجة الاستخدام السلبي للطاقة.