القائمة الرئيسية

الصفحات

مقالات جاهزة في التاريخ و الجغرافيا تحضيرا للبكالوريا 2017


مقالات جاهزة في التاريخ و الجغرافيا تحضيرا للبكالوريا 2017





هذه المقالات خاصة بالشعب: علوم تجريبية – رياضيات – تقني رياضي وفق عتبة بكالوريا 2012 كما يمكن لباقي الشعب الاستفادة منها لأن برنامج الشعب المذكورة سابقا هو جزء كبير من برنامج الشعب الأخرى: تسيير و اقتصاد – آداب و فلسفة – لغات أجنبية

***


اعتماداعلى:
- التصحيحات النموذجية لبكالوريات سابقة جميع الشعب
- مواضيع المفتشية العامة للبيداغوجيا المقترحة للبكالوريا في السنوات الماضية 

***




أولا: طريقة كتابة مقال في التاريخ و الجغرافيا:
الشكل: المقدمة– العرض – الخاتمة
المقدمة: تكون في سطرين أو ثلاثة و هي عبارة عن تمهيد يتعلق بالموضوع + طرح الإشكال( 0.5 نقطة )
العرض: يمكن كتابته على شكل فقرة أو على شكل مطات علما أن أغلب الأساتذة يفضلون الطريقة الثانية تسهيلا لعملية التصحيح( 3 نقاط )
الخاتمة: و هي عبارة عن تلخيص للإجابات الموجودة في العرض كما يمكن أن تكون بشكل بآخر( 0.5 نقطة )

* في هذا الملف سنضع المطات الخاصة بالعرض فقط و تبقى المقدمة و الخاتمة لاجتهاد التلاميذ  *
التاريخ
أسباب التأزم في العلاقات الدولية:
-التباين الإيديولوجي
-تطور الأسلحة
-زوال مبررات التحالف
- النظرة التوسعية للاتحاد السوفييتي و رغبته في نشر الشيوعية
-خروجالو.م.أعن عزلتها السياسية

الوضع في أوروبا أثناء الحرب الباردة من 1945 إلى 1959 :
- إعلان الديمقراطيات الشعبية في أوروبا الشرقية و الوسطى ما عدا يوغوسلافيا
- الحرب الأهلية اليونانية
-مشروع مارشال
- تأسيس الكومنفورم
- حصار برلين و تقسيم ألمانيا
- ظهور التكتلات الاقتصادية و العسكرية

الاستراتيجية الخاصة بكل طرف:
الاتحاد السوفييتي:
اقتصاديا: الكوميكون- الإعانات / سياسيا: الكومنفورم- مبدأ جدانوف / عسكريا: السباق نحو التسلح - الأحلاف / الدعاية و الإعلام
الو.م.أ:
اقتصاديا: مشروع مارشال - الإعانات / سياسيا: مبدأ ترومان - مبدأ ايزنهاور / عسكريا: السباق نحو التسلح - الأحلاف / الدعاية و الإعلام

أسباب التسابق نحو التسلح:
- السعي للسيطرة على العالم و استغلال الثروات
- السعي لضمان الأمن القومي
- التطور التكنولوجي في مجال الأسلحة
- عجز المنظمات الدولية على وقف التسلح

معنى الانفراج في المنظور الامريكي و دوافع القبول به:
معناه: القبول بالأمر الواقع بسبب التخوف النووي - تباين المصالح يحول دون التحالف مع الإ.س- الانفراج سياسة مرحلية تقتضيها الظروف
دوافع القبول به: التخوف من حرب نووية - ضغط الرأي العام - الإفرار بالأمر الواقع ( انقسام العالم لمعسكرين ) - تأكد الو.م.أ من استحالة تحقيق نصر حاسم على الشيوعية

أهداف قمة مالطا:
-إنهاء صراع الحرب الباردة
- تجنب قيام حرب نووية

مدى صحة الاعتقاد بأمركة أوروبا و العالم:
في عصر ازدهار الاتحاد السوفييتي ( بين 1945 و 1989 ) هيمنت أمريكا على أجزاء كبيرة من أوروبا و العالم
بعد سنة 1989 هيمنت الو.م.أعلى العالم بمحافله و منظماته

انعكاسات القطبية الأحادية على العالم الثالث:
-ازدياد الهيمنة الأمريكية
- فرض نظام دولي جديد بمنظور أمريكي
- استخدام الهيئات و المنظمات الدولية ضد مصالح العالم
-ممارسة الضغوط و التدخل في شؤون العالم الثالث

مدى استفادة العالم الثالث من الصراع بين الشرق و الغرب:
- تدخل الاتحاد السوفييتي لجانب مصر ضد العدوان الثلاثي عليها
-مساندة العملاقين للحركات التحررية

العوامل التي جعلت من العالم الثالث مسرحا للصراع:
- الموقع الاستراتيجي
- ضخامة الموارد الاقتصادية لدول العالم الثالث
- اعتبار العالم الثالث سوقا تجارية هامة
- سياسة الاحتواء و الاستقطاب و ملأ الفراغ المنتهجة
- رغبة كل معسكر في ضم دول أخرى لفلكه
دوافع دعم الاتحاد السوفييتي للحركات التحررية:
-إضعاف القوى الاستعمارية الرأسمالية
-اكتساب مناطق نفوذ جديدة
- نشر الفكر الشيوعي في الدول المستقلة حديثا
- تطويق الرأسمالية الامبريالية

مظاهر تفكك الاتحاد السوفييتي:
-تحطيم جدار برلين 09-11-1989
-توحيد الألمانيتين 03-10-1990
- حل الكوميكون 28-06-1991
- تصفية حلف وارسو 01-07-1991

-زوال الاتحاد السوفييتي 25-12-1991
ملامح النظام الدولي الجديد:
- هيمنة الو.م
.أعلى المنظمات أهداف النظام الدولي الجديد:
المعلنة: نشر الدمقراطية و حقوق الإنسان - احترام سيادة الدول و استقلالها - حل النزاعات بطرق سلمية
الخفية: السيطرة على العالم و منابع الثروات و الموارد الطبيعية - تكريس التخلف في العالم الثالث - الهيمنة بشتى أنواعها - الانفراد بقيادة العالم الدولية
- تهميش دور الاتحاد السوفييتي في العلاقات الدولية
- تهميش المنظمات العالمية و الإقليمية
-غزوالو.م.أ للعديد من مناطق العالم ( العراق- أفغانستان )
- الدعم اللامتناهي لإسرائيل
- بروز الاحادية القطبية
- وصول حركة عدم الانحياز إلى مفترق الطرق
- استعمال هيئة الأمم لخدمة مصالحها
- استعمال المؤسسات المالية و الناتو

مظاهر تأثر العالم الثالث سياسيا من الحرب الباردة:
- التقارب الأفروآسيوي
- انقسام العديد من الشعوب
- انعدام الاستقرار و كثرة الحروب
- أصبحت ميدانا لتصفية حسابات القوى المتصارعة
- دعم المعسكر الشيوعي لحركات التحرر
- ظهور الأنظمة الدكتاتورية الداعمة لأحد الأطراف المتنازعة
- بروز حركة عدم الانحياز من خلال انتهاجها الحياد الإيجابي
-انتشار الفقر و التخلف

طبيعة العلاقات الدولية بعد الحرب العالمية الثانية:
-اشتداد الصراع الإيديولوجي
-تأسيس هيأة الأمم
- توثر العلاقات
-نشاط الحركات التحررية
- السباق بين المعسكرين نحو التسلح

نتائج الصراع بين المعسكرين على أوروبا:
- انقسامها غلى قسمين شيوعي و رأسمالي
- تبعية أوروبا الشرقية للاتحاد السوفييتي و الغربية للو.م.أ
- اندلاع الأزمات ( مثل أزمة برلين )

طبيعة الصراع بين المعسكرين:
-صراعإيديولوجي شيوعي رأسمالي
- صراع من أجل النفوذ
- استغلال الأزمات لتعزيز النفوذ و خدمة المصالح
-استقطاب و جلب الدول الموالية
- تطبيق سياسة الاحتواء و ملأ الفراغ في الدول حديثة الاستقلال

انعكاسات الصراع على المعسكرين:
- اشتداد التوتر بين المعسكرين
-توازن الرعب بين المعسكرين ( تخوف كل معسكر من الآخر )
-فشل سياسة الاحتواء ( نشاط الحركات التحررية )
- التطور العلمي و التكنولوجي بوتيرة متسارعة بسبب السباق نحو التسلح و غزو الفضاء
- الخسائر المادية و البشرية
- ظهور المعارضة داخل المعسكرين بسبب الإنفاق المفرط في التسلح و التدخل العسكري مما ولد أزمات اقتصادية و اجتماعية

دور حركة عدم الانحياز في مساعي الانفراج:
- دعوة الطرفين إلى نبذ الصراع
- الحد من السباق نحو التسلح
- تقريب وجهات النظر بين الطرفين مما مهد لتبادل الزيارات
- تبني مبدأ الحياد الإيجابي
- نبذ سياسة الاحلاف
- دعم الأمم المتحدة
- مساندة حركات التحرر في العالم الثالث

المؤسسات الفاعلة في النظام الدولي الجديد:
اقتصاديا: صندوق النقد الدولي -بنك الإنشاء و التعمير - منظمة التجارة العالمية - الشركات متعددة الجنسيات
عسكريا: الحلف الأطلسي - القوات الاممية
سياسيا: هيأة الأمم ( خاصة مجلس الأمن )
-وسائل الإعلام و الاتصال
انعكاسات أحداث 8 ماي:
- تأكد الحركة الوطنية من عقم النضال السياسي
-إعادة بناء الحركة الوطنية 1946
-إنشاء المنظمة الخاصة

موقف الاستعمار من التطور الحاصل في الحركة الوطنية بعد 1945:
-أمرية 1946 ( السماح بعودة النشاط السياسي و إطلاق سراح بعض المعتقلين )
- دستور 1947
-تنظيم انتخابات 1948 و تزويرها
- سياسة القمع و الاضطهاد و ملاحقة أعضاء المنظمة الخاصة

الظروف الخارجية لقيام الثورة الجزائرية:
-تأثير صراع الحرب الباردة
-نجاح الثورة المصرية
-اندلاع ثورتي تونس و المغرب
- انهزام القوات الفرنسية في الهند الصينية

استراتيجية تنفيذ الثورة:
داخليا: التعبئة الشعبية ( البيانات + الإعلام ) - هيكلة القاعدة الشعبية - دعم و مساندة الشعب - توسيع النشاط العسكري للثورة ة تقسيمه جغرافيا - تجنيد الشعب ( المظاهرات و الإضرابات )
خارجيا: إذاعة صوت الجزائر ( القاهرة ) - نقل الثورة إلى فرنسا عبر فيديرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا - تفعيل النشاط الدبلوماسي - إنشاء الحكومة المؤقتة - قبول مبدأ المفاوضات - السعي لكسب التأييد الدولي
رد فعل الثورة على استراتيجية فرنسا للقضاء عليها:
-اعتماد حرب العصابات
-تفنيذ ادعاءات الاستعمار
- تقسيم الجزائر ل5 مناطق ثم إلى 6
- تنويع العمليات العسكرية في مختلف المدن
- هجومات الشمال القسنطيني
- إنشاء قيادة أركان جيش التحرير الوطني بقيادة هواري بومدين

رد فعل الاستعمار اتجاه الثورة:
عسكريا: تكثيف العمليات العسكرية - إنشاء خطي شال و موريس - فرض حالة الطوارئ 04-04-1955 - إنشاء المحتشدات و مراكز التعذيب - سياسة الارض المحروقة و تجنيد العملاء - قنابل النابالم- رفع عدد الجنود - الاستعانة بالحلف الأطلسي
سياسيا: إنشاء القوة الثالثة من العملاء - تظليل الرأي العالمي بالتعتيم الإعلامي - سلم الشجعان - الحرب النفسية و الإعلامية
اقتصاديا: سياسة المشاريع ( مثل مشروع قسنطينة )

مظاهر النجاح العسكري و الدبلوماسي للثورة بعد 1956:
عسكريا: توسيع دائرة الثورة لتشمل مختلف مناطق الوطن - البناء الهيكلي للجيش و ضبط المسؤوليات - إنشاء قيادتين للعمليات شرقية بتونس و غربية بالمغرب - تقسيم الجزائر إلى 6 ولايات عسكرية - خضوع الأجهزة العسكرية للجنة التنسيق و التنفيذ
دبلوماسيا: مواصلة عرض القضية الجزائرية في المحافل الدولية - تكثيف النشاط الإعلامي للتعريف بالثورة و فضح السياسة الاستعمارية و إثارة الرأي العام الفرنسي ضد أشكال الإبادة

الغرض من تمسك فرنسا بالصحراء:
- الحد من توسع الثورة
-استغلال الموارد
-تطوير البرنامج النووي
-مراقبة دول الساحل الإفريقي
-نفوذ و فاعلية في العلاقات الدولية

مظاهر تبلور الفكر الاستقلالي:
- التأكد من عقم النضال السياسي بعد مجازر 8 ماي 1945
- رفض الدستور الخاص 1947
- إنشاء المنظمة الخاصة 1947 و تنمية الكفاح المسلح
- أزمة حركة الانتصار 1953 و التوجه نحو العمل الثوري


المحطات الرئيسية لتحضير الثورة:
- ميلاد اللجنة الثورية للوحدة و العمل
- اجتماع مجموعة ال22
- اجتماع لجنة الستة و تقسيم الجزائر إلى 5 مناطق
- ميلاد جبهة التحرير الوطني و جيش التحرير الوطني

قرارات مؤتمر الصومام:
- تكوين مؤسسات الثورة ( المجلس الوطني للثورة .... )
-التقسيم الإقليمي و إضافة ولاية الصحراء
- ضبط الرتب و تحديد المسؤوليات
-إقرار مبدأ القيادة الجماعية
- إعطاء الاولوية للداخل على الخارج و للجانب السياسي على العسكري
-تدويل القضية
-تنظيم الشعب

مميزات مرحلة ما بعد مؤتمرالصومام:
- تزايد العمل المسلح
- أصبح للثورة غطاء سياسي فاعل دوليا و داخليا
- أصبحت الثورة عاملا مؤثرا في استراتيجية فرنسا ( القرصنة الجوية - أحداث ساقية سيدي يوسف - المشاركة في العدوان الثلاثي على مصر بحجة أن ما يحدث في الجزائر يلقى دعما مصريا )

الهيئات المنبثقة عن مؤتمر الصومام:
-لجنة التنسيق و التنفيذ
- المجلس الوطني للثورة
- جيش التحرير الوطني

ظروف بعث الدولة الجزائرية:
سياسيا: قيود اتفاقية إيفيان- مؤتمر طرابلس - المرحلة الانتقالية لتسيير شؤون الجزائر - استفتاء تقرير المصير - النشاط الإرهابي لoas
اقتصاديا: انعدام قاعدة اقتصادية - تبعية مطلقة
اجتماعيا: انتشار الثالوث الأسود- ضحايا الثورة التحريرية و مخلفاتها-

الاختيارات الكبرى للجزائر:
سياسيا: تشييد دولة عصرية - رفض كل أشكال الارتجال و الغموض و النزعة الذاتية -مناصرة حركات التحرر - اعتماد النظام الجمهوري - سياسة الحزب الواحد - الدمقراطية و التخلي عن الذاتية - رفض الاستعمار و التبعية - سياسة خارجية متحررة- العمل على تجسيد الوحدة المغاربية و العربية و الإفريقية
اقتصاديا: اعتماد النظام الاشتراكي و التعاون مع دول المغرب العربي
اجتماعيا: تحقيق العدالة الاجتماعية

استراتيجية الثورة في مواجهة الاستعمار خارجيا:
عسكريا: نقل الثورة للأراضي الفرنسية - البحث عن مصادر السلاح
دبلوماسيا: تدويل القضية - تأمين مصادر التمويل -مواجهة الحملات الدعائية و الإعلامية

إضراب الثمانية أيام 1957:
الظروف: تزايد القمع الفرنسي - إصرار فرنسا على فصل الثورة - دعم حق تقرير المصير للشعب الجزائري في مؤتمر باندونغ 1955 - إدراج القضية الجزائرية في جدول أعمال الأمم المتحدة 1956
الأهداف: معرفة مدة ثقة الشعب في الثورة - القطيعة النهائية مع النظام الاستعماري - الإظهار للعالم أن الشعب مصمم على النضال - وضع السلطات الاستعمارية في موقف تدرك فيه أنها أمام ثورة شعبية
رد فعل الاستعمار: إجهاض الإضراب - القمع و العقوبات - تضليل الشعب بمناشير مضللة

أسباب أزمة حركة الانتصار للحريات الدمقراطية و دورها في تعجيل الثورة:
الأسباب: السياسة الاستعمارية - اكتشاف المنظمة الخاصة - الاختلاف حول طرق قيادة الحركة - الخلافات السابقة قي القيادة اتجاه القضايا المطروحة
الدور: ميلاد اللجنة الثورية للوحدة و العمل - التحضير لتفجير الثورة ( اجتماع ال22 و الستة ) - تفجير الثورة

دوافع قبول الجزائر للتفاوض:
-مبادئ بيان أول نوفمبر الذي فتح المجال للتفاوض
-انتصار الدبلوماسية الجزائرية
- بداية تغير مواقف العديد من الدول لصالح الجزائر في هيأة الأمم المتحدة
- عدم الاستقرار السياسي في فرنسا و إظهار نيتها في التفاوض شجع القادة على انتهاز الفرصة لفرض شروطهم على فرنسا

دوافع قبول فرنسا للتفاوض:
- تعذر انتصار الجيش الفرنسي
- تزايد نفقات الحرب
-عجز الدبلوماسية الفرنسية إقناع العالم بموقفها في الجزائر
- احتجاج الفرنسيين على إرسال أبنائهم للحرب
- انتقال الثورة لفرنسا
- تزايد الدعم الشعبي للثورة و انتصاراتها

أسباب مظاهرات 11 ديسمبر 1960
-مواجهة مطالب المعمرين
- الرد على دعاة الجزائر فرنسية
- إقناع فرنسا بالمفاوضات

نتائج مظاهرات 11 ديسمبر 1960:
-حوالي 800 شهيد
-عمليات اغتيال واسعة
-تأكد الصحافة الدولية من عدالة القضية الجزائرية
- خضوع فرنسا للمفاوضات
أسباب انسحاب الو.م.أ من الفيتنام:
-ارتفاع تكاليف الحرب
- تدهور معنويات الجنود نتيجة خسائر الحرب
- معارضة الحرب على الصعيد الداخلي و الخارجي و ما صاحب فترة الانفراج مع الإ.س و الصين

الحقائق التي أثبتها الثورة الجزائرية:
-أن الاستعمار أتى بالقوة و لن يخرج إلا بالقوة
- الانتصار على الاستعمار حتمية تاريخية لا جدال فيها أمام إرادة الشعوب للحرية
-الانتصار على الاستعمار يبقى ناقصا ما لم تعمل الشعوب المحررة على حماية مكاسب الكفاح و تجاوز الاوضاع الناجمة عن الاستعمار

أسباب الثورة المصرية:
- استمرار الاحتلال البريطاني في شكل مقنع
- استبداد الملك و فساد الحكم ( الرشوة– التبذير مع تفشي الفقر )
- هزيمة العرب في حرب فلسطين 1948 و التي أدرك فيها المصريون تواطأ الحكم الملكي مع بريطانيا
- الصراع بين الأحزاب
- انتشار موجة التحرر في آسيا و إفريقيا
- انتشار الوعي الوطني لدى ضباط الجيش المصري

أهداف الثورة المصرية:
- القضاء على الاستعمار
-إقامة عدالة اجتماعية
- بناء جيش مصري قادر على صد العدو
- إقامة نظام دمقراطي سليم يساهم فيه الجميع


منجزات الثورة المصرية:
سياسيا: ظهور العرب على مسرح السياسة العالمية
قوميا: بعث فكرة القومية العربية كمبدأ و مصير و بروز دور مصر الفعال عربيا
اقتصاديا: نقل الاقتصاد من سيطرة الأجانب للشعب – تأميم قناة السويس -- بناء السد العالي
اجتماعيا: التأمينات الصحية و التأمينات ضد البطالة و تغيير أوضاع الطبقة العاملة و الفلاحين

بعض خصائص الحركات التحررية:
-اعتماد عدة أساليب ( مسلح - سياسي - المزج بينهما )
- الإصرار على الاستقلال
- الشمولية
- التضامن بين الشعوب
- انحصارها في جنوب الأرض

عوامل انتصار الحركة التحررية في الهند الصينية:
-الدعم الشيوعي
- ضعف و تراجع الاستعمار التقليدي
- نجاح الثورة الشيوعية في الصين
- التنظيم المحكم للحركة التحررية

ظروف نشأة حركة عدم الانحياز:
- اشتداد الصراع بين المعسكرين
- إقحام بلدان العالم الثالث في الصراع
- التقارب الأفروآسيوي
- نشاط الحركات التحررية و استقلال العديد من الدول

دور حركة عدم الانحياز في قضايا التحرر:
- مناصرة حركات التحرر و دعمها في المحافل الدولية
- التنديد بالتدخل الأمريكي في الهند الصينية
-مساندة الشعب الفلسطيني
- التنديد بالتمييز العنصري في جنوب إفريقيا

الظروف المساعدة لحركات التحرر:
-تراجع القوى الاستعمارية
- تطور الوعي الوطني
-ظهور نخبة وطنية مثقفة واعية و ثورية
-ظهور منظمات تناهض الاستعمار
- دعم المعسكر الشيوعي للحركات التحررية
-تخلص الشعوب من فكرة الرجل الأبيض لا يقهر
- تحكم شعوب المستعمرات في استعمال السلاح عقب مشاركتهم في المواجهة العسكرية العالمية

الخصائص المشتركة لحركات التحرر:
- نفس السبب ( الاستعمار )
-تطور مطالبها من الإصلاح إلى الاستقلال
- ظهرت قبل الحرب العالمية الثانية و تطورت بعدها
- تنوع أساليب النضال
- استغلت الظروف المحلية و الدولية
-وحدة الهدف ( الاستقلال )
- اعتمدت المبادئ العالمية ( مثل مبدأ تقرير المصير ) في المطالبة باستقلالها

عوامل انتصار الثورة الجزائرية:
- إيمان الشعب بالحرية
- الاستعداد للتضحية
-اعتماد كل الوسائل
- الاعتماد على النفس
- وعي القيادة و إخلاصها
- شعبية الثورة و تنظيمها

مظاهر الاستعمار الجديد:
- سياسة ملأ الفراغ و سياسة الاحتواء
- الاحلاف العسكرية
- ربط المستعمرات باتفاقيات و معاهدات
-تبعية اقتصادية و سياسية
- استخدام أجهزة المنظمة الأممية لفرض الهيمنة تحت غطاء الشرعية الدولية