القائمة الرئيسية

الصفحات

مقالات جاهزة في الجغرافيا تحضيرا للبكالوريا 2017

مقالات جاهزة في الجغرافيا تحضيرا للبكالوريا 2017


الجغرافيا
معايير تصنيف القوى الاقتصادية الكبرى في العالم:
الاقتصادية: الناتج الوطني و الفردي - البحث العلمي - مكانة البورصة
المالية: قوة العملة -الاستثمارات- المكانة داخل صندوق النقد الدولي
الدبلوماسية و العسكرية: المكانة داخل المنظمات الدولية - امتلاك أنواع الأسلحة
الطبيعية: المساحة و الموارد - طول الحدود باعتبارها محل قوة استراتيجية
الثقافية: انتشار اللغة و الإنتاج الثقافي و نمط الاستهلاك


واقع حركة رؤوس الأموال في العالم:
- سيطرة الدول المتقدمة على حركة رؤوس الأموال
- كل المعاملات تتم بعملات الدول المتقدمة ( الدولار , اليورو ... )
- ضعف مساهمة الدول المتخلفة في المبادلات العالمية
- تواجد كبرى البورصات في الدول المتقدمة

دور التكنولوجيا و الإعلام في المبادلات:
- الإشهار
-تزايد الحاجة لوسائل الإعلام
-ارتفاع المستوى المعيشي و الثقافي
- نقل الثقافة عبر الاتصال

أثر الواقع الاقتصادي العالمي على دول الجنوب:
-سوق استهلاكية ( فضاء تجاري استهلاكي )
- التبعية المفرطة للعالم المتقدم
- استغلال ثروات و إمكانات دول الجنوب
- فقدان السيادة في اتخاذ القرارات
-اللااستقرار ( السياسي , الاقتصادي و الاجتماعي )
-اتساع و تفشي الثالوث الأسود ( الفقر – الجهل – الجوع )

الحلول لتغيير واقع الاقتصاد في الجنوب:
- حسن استغلال الموارد
- اعتماد استراتيجية اقتصادية
- الانطلاق من الإمكانات الذاتية و التعاون جنوب-جنوب
- العمل على تغيير قواعد النظام الاقتصادي
- الاستثمار الأمثل للإمكانات في إرساء قواعد تنموية متينة
- العصرنة و التحديث
- دعم البحث العلمي

أهمية البترول في الاقتصاد العالمي:
- مادة أولية استراتيجية
- الأكثر استخداما واستهلاكا
- يساهم في تحقيق عائدات ضخمة
- يشاهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية و الاجتماعية
- سلاح سياسي أثناء الأزمات


دور الأوبيك في تجارة البترول:
- توحيد السياسات النفطية للدول الأعضاء
-حماية مصالح الدول الأعضاء المنتجة بضمان الدخل الثابت و استقرار الأسعار
- محاربة الاحتكار و هيمنة الشركات الأجنبية
- تدعيم التعاون بين الأعضاء

خصائص دول عالم الجنوب:
- نمو ديمغرافي كبير
- العجز عن تحقيق الأمن الغذائي
- عدم التحكم في التكنولوجيا
-تفشي الثالوث الأسود
- ارتفاع اليد العاملة في قطاع الزراعة
- صناعة استخراجية استهلاكية
- فلاحة معاشية و نقدية
- فشل مشاريع التنمية
- عدم الاستقرار السياسي
-ارتفاع الديون
- التبعية

أسباب فشل التنمية في عالم الجنوب:
-غياب المشاريع الجادة الواقعية
-غياب الرقابة و الاستمرارية
- عدم الاستقرار السياسي
-ارتفاع الديون
-الفساد المالي و الإداري

أسباب التفاوت بين عالم الشمال و الجنوب:
- الهيمنة الاستعمارية لفترات طويلة
- التحكم في التكنولوجيا و تشجيع البحث العلمي في الشمال
-التبعية الاقتصادية و الهيمنة السياسية
- نجاح السياسات الاقتصادية في الشمال و فشلها في الجنوب
- الاستقرار السياسي و حسن استثمار الطاقات البشرية و الإمكانات الطبيعية في الشمال
- هشاشة التكتلات و التعاون في الجنوب
- المديونية

أهمية حركة رؤوس الأموال:
- تنشيط الاقتصاد
-السيولة المالية
- تدعيم الاستثمار و الشراكة الأجنبية

سلبيات رؤوس الأموال:
- احتكار الدول المتقدمة للأسواق المالية
- استغلال الأسواق المالية في عمليات المضاربة و تبييض الأموال
- النظام المالي العالمي الهش و إمكانية حدوث أزمات مالية

مظاهر التنوع في عالم اليوم:
تجاريا: الضخامة- السرعة - التنوع
التدفقات: التمركز - سرعة الانتقال - الاحتكار
التنقلات البشرية: الحرية - السهولة - نقل الخبرات

مظاهر التفاوت الاقتصادية و الاجتماعية بين الشمال و الجنوب:
الاقتصادية: الزراعة ( 35% في الجنوب و 65% في الشمال )
              الصناعة ( 10% في الجنوب و 90% في الشمال )
              التجارة الدولية ( 18% في الجنوب و 82% في الشمال )
الاجتماعية: الدخل الفردي ( 1500 دولار في الجنوب و 15000 دولار في الشمال )
              التخمة في الشمال و المجاعة و سوء التغذية في الجنوب
              الأمية في الجنوب حوالي 40% و في الشمال شبه منعدمة

أبعاد الشركات متعددة الجنسيات و مظاهر هيمنتها:
بعدها الاقتصادي: السيطرة على اقتصاد العالم
بعدها السياسي: مصادرة و رهن القرارات السياسية للدول
مظاهر هيمنتها: مجال الطاقة: سيطرة الاخوات السبع
                 مجال السيارات: هيمنة شركات جنرال موتورز – فورد –رونو ...
الالكترونيك: سيطرة شركات ميكروسوفت – سامسونغ ...

أسباب تطور المبادلات و التنقلات و تنامي حركة رؤوس الأموال:
-انتشار الرأسمالية ( الحرية الاقتصادية )
- زيادة الطلب و توفر الانتاج
- تطور وسائل النقل و الاتصال
-القوة الاقتصادية
-الاستثمارات الأجنبية
- دور المؤسسات المالية و الاقتصادية
- دور وسائل الإعلام و الدعاية
- قوة العملات الصعبة
- رفع القيود الجمركية


الحلول الممكنة للتنمية:
- الاستثمار الأمثل للموارد
- عقلنة التسيير و ترشيد النفقات
- توفير المناخ الملائم للاستثمارات ( الأمن والاستقرار )

أثر البترول في اقتصاديات دول الأوبيك:
- مصدر العملة الصعبة
-مصدر التمويل
-مصدر لتغطية الواردات من الغذاء
-مصدر لتمويل المشاريع الاجتماعية
-مصدر لتحقيق فائض الميزان التجاري

العوامل المتحكمة في أسعار البترول:
- النوعية و الجودة
-العرض و الطلب
-فصلي الصيف و الشتاء
-الأوضاع السياسية و الاقتصادية العالمية

أثر تدهور أسعار البترول على الدول المصدرة:
- تراجع و انخفاض إيراداتها المالية
- الوقوع في ازمات اقتصادية
- عدم استقرار الأوضاع الاجتماعية و السياسية
- اللجوء إلى المديونية
- التبعية للخارج

الاستراتيجية المتبعة من طرف الدول المنتجة و المستهلكة للبترول:
الدول المنتجة: رفع أسعار المحروقات - إعطاء أهمية لهذه المادة باعتبارها موردا ماليا هاما - تكثيف الجهود للحد من هيمنة الشركات الأجنبية
الدول المستهلكة: خفض الأسعار - تكوين احتياطات استراتيجية - محاولة القضاء على الشركات الوطنية و نفوذ الأوبيك - محاولة إيجاد طاقات بديلة باعتبار المحروقات غير متجددة

أسباب ارتفاع قيمة المبادلات التجارية بين الدول المتقدمة:
- الحرية التجارية
-العلاقات السياسية الحسنة
- تطور المستوى المعيشي
- حرية المستهلك في الاختيار
-التسهيلات الجمركية
-توفر العملة الصعبة
- ضخامة الانتاج
- التفاوت النسبي في الإتقان
- توفر وسائل النقل

أسباب التفاوت في استهلاك البترول و الغاز بين عالم الشمال و عالم الجنوب:
العالم المتقدم: التطور الاقتصادي - التركيز الصناعي - سياسة التخزين
العالم المتخلف: الفقر و التخلف - عدم التحكم في التكنولوجيا - الحاجة لمصدر تمويل

إمكانات التنمية في دول الجنوب:
الطبيعية: الموقع الجغرافي - الموارد الطبيعية -شساعة المساحة - تنوع مظاهر السطح
الاقتصادية: وفرة المواد الاولية - وفرة رؤوس الاموال - قوة الاستهلاك
البشرية: الكفاءات العلمية - اليد العاملة -تطور تكنولوجيا الإعلام و الاتصال

مظاهر تخلف العالم الثالث:
-الناتج الوطني الخام ( يضم 80% من سكان العالم و لا ينتج سوى 20% من الثروة العالمية )
- سوء توزيع اليد العاملة على القطاعات
- الهياكل القاعدية ( صناعة استخراجية , ضعف نصيب الفرد ... )
- ضعف نسبة المساهمة في الإنتاج الزراعي و الصناعي العالمين
- ضعف نسبة المساهمة في التجارة الدولية
- الاعتماد على تصدير الموارد الاولية

مظاهر هيمنة الشمال على الجنوب:
- السيطرة على المؤسسات المالية و الاقتصادية ( صندوق النقد الدولي .. )
- احتكار الانتاج الزراعي و الصناعي
-احتكار مراكز تحديد الأسعار ( البورصات )
-احتكار التكنولوجيا و الإعلام
- الهيمنة على الشركات الكبرى

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عوامل القوة الاقتصادية للو.م.أ:
- اتساع المساحة و الامتداد الكبير من الشمال للجنوب و من الشرق للغرب
- خصوبة التربة و جودتها و تنوعها
- التنوع التضاريسي و المناخي و الهيدروغرافي
-وفرة الموارد الأولية
- تعداد سكاني كبير سمح بوفرة اليد العاملة
- التنوع العرقي و الذي سمح بتنوع ثقافي و حضاري
-سوق استهلاكية ضخمة
- وفرة رؤوس الأموال
- التطور العلمي و التكنولوجي و الذي سمح بوفرة المكننة الحديثة و المتطورة

عوامل القوة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي:
العامل التاريخي: الثورة الصناعية - نهب خيرات المستعمرات – المساعدات الأمريكية
العامل السياسي: الاستقرار السياسي – طبيعة الحكم
العامل البشري و الاقتصادي: الوزن الدمغرافي ( يد عاملة , سوق استهلاكية )
العامل الطبيعي: المساحة – التنوع
التحكم في التكنولوجيا
وفرة رؤوس الأموال
التخطيط المحكم

مظاهر التفوق الاقتصادي للاتحاد الأوروبي:
- ضخامة الانتاج و تنوعه
-ضخامة الأرصدة المالية
- المرتبة الأولى عالميا في الدخل الوطني
-مصدر هام للغذاء
- قوة اليورو أمام باقي العملات
-قوة الاستثمارات
- حيوية التجارة الخارجية

أثر القوة الاقتصادية الأمريكية على الاقتصاد العالمي
- تفوق الدولار حيث يمثل 50% من المبادلات العالمية
- الهيمنة و التأثير على المؤسسات المالية
- استعمال القمح كسلاح أخضر
- الهيمنة على التجارة العالمية
- نفوذ الشركات متعددة الجنسيات
- التحكم في التكنولوجيا
- التحكم في منابع الموارد الاستراتيجية و مصادر القرار
-تزايد الاستثمارات الأمريكية
-ارتفاع نسبة الصادرات الأمريكية

مكانة الاتحاد الأوروبي في الاقتصاد العالمي:
-قوة التكامل الصناعي و الزراعي
- ارتفاع قيمة اليورو و دوره في الاقتصاد العالمي
- قوة بشرية ( يد عاملة , سوق استهلاكية )
-فائض الميزان التجاري
- القدرة على المنافسة الخارجية

التحديات التي تواجه الاتحاد الأوروبي:
-التوسع الذي قد يشكل تهديدا للدول الأعضاء حاليا
- تراجع النمو الديمغرافي
-انتشار نمط الاستهلاك الأمريكي
- قوة الاتحاد الاقتصادية لا ترافقها قوة عسكرية ملائمة
- هيمنة بعض الأقطاب ( فرنسا , ألمانيا , بريطانيا )
- تدفق مواطني شرق أوروبا على غربها
-التباين الإقليمي و تفاوت النمو الاقتصادي
- الأزمات ( المالية , السياسية .. )
- الشيخوخة
- نقص المواد الاولية
- التلوث و مشاكل البيئة
- عدم استقرار العملة

دور التكتل في تحقيق القوة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي:
- مضاعفة الوزن الاقتصادي للاتحاد
-تحقيق مشروع الاندماج الاقتصادي و السياسي
- مواجهة منافسة الدول الكبرى
-تحقيق فضاء السلام و الرفاهية أوروبا
- تحرير التجارة و تسهيل التنقلات
- زيادة الرقعة الجغرافية و منه الإمكانات الطبيعية و البشرية
- قوة العملة

المشاكل التي واجهت تكتل الاتحاد الاوروبي:
-ضيق المساحة مقارنة بالسكان
-نقص المواد الأولية
- الفوارق الاقتصادية و الاجتماعية بين الدول الأعضاء
- عدم احترام مبدأ الأفضلية
-المنافسة الخارجية خاصة الو.م.أ و اليابان

عوامل التطور الصناعي في إقليم الراين:
- انبساط السهول
- توفر المنشآت الصناعية , المواصلات , المرافق السياحية
-أقدم الأقاليم الصناعية
- توسطه لأوروبا و وجود نهر الراين
-وفرة المواد الأولية
-التركز السكاني
- تواجد مراكز البحث العلمي و التكنولوجي

أثر المنافسة الخارجية على النمو الاقتصادي للاتحاد الأوروبي:
الأثر الإيجابي: ظهور التكتل الأوروبي كقطب اقتصادي - التوسع الجغرافي في أوروبا الشرقية - تطور البحث العلمي - تحقيق الوحدة النقدية - اتفاقيات واسعة مع العالم المتخلف
الأثر السلبي: الحروب التجارية معالو.م.أ و اليابان - غزو المنتجات الصينية للأسواق الأوروبية - انكماش الأسواق الأوروبية

عوامل قوة اقتصاد الاتحاد الأوروبي:
التاريخية: الاستقرار السياسي - مهد الثورة الصناعية -مشروع مارشال
الطبيعية: مساحة- مناخ - مياه
البشرية:  الثراء و التنوع و التعدد
التنظيمية: التنظيم الاقتصادي و التحكم في المجال الجغرافي

المشاكل التي تواجه اليابان:
-ضيق المساحة
-صعوبة تسيير النفايات
- الاكتظاظ السكاني خاصة في تجمعات المدن
- التلوث و الأمراض الناجمة عنه
- المخاطر البيئية ( الزلازل خاصة )
-البطالة و الشيخوخة
-المنافسة الخارجية

عوامل التطور الاقتصادي لدول جنوب شرق و شرق آسيا:
بشريا: وفرة و تحد
اقتصاديا: وفرة و تنوع و تكتل أ امتلاك تكنولوجيا و رؤوس أموال و ضخامة الأسواق
سياسيا: الاستقرار

مكانة منطقة جنوب شرق و شرق آسيا في العالم:
- بروز المنطقة كثالث قطب في العالم
- تعدد الأقطاب الصناعية ( اليابان - الصين ... )
- المساهمة في ربع الدخل العالمي
-ارتفاع متوسط النمو الاقتصادي
- قوة الأسطول التجاري ( 30% من النقل العالمي )
- ارتفاع المساهمة في التجارة العالمية
-استقطاب الاستثمارات
- غزو المنتجات الآسيوية للأسواق العالمية
- الوقوف في وجه المنافسة الأجنبية

خصوصيات الإقليم الشمالي الشرقي للو.م.أ:
- ينقسم لمنطقتين ( الميغالوبولوس أي تجمع المدن – البحيرات الكبرى )
- 12% من المساحة الكلية و 42% من السكان
- إقليم زراعي هام ( خضر - فواكه - قمح -ذرة ... )
- تمركز 48% من الصناعات فيه
-قطب المؤسسات المالية
-وجود العاصمة السياسية
-مركز سياحي

إمكانيات التكامل بين دول منطقة شرقي آسيا:
-وفرة المواد الأولية
-اليد العاملة المؤهلة
- القوة المالية و التكنولوجية
-الشركات العملاقة
-سعة السوق
- استراتيجية الموقع ( الاعتماد على الأسطول البحري )

انعكاسات التكامل في منطقة شرقي آسيا على التنمية الاقتصادية:
- تكوين قطب عالمي واعد اقتصاديا
- إحداث التنمية في الكثير من الدول
- إحداث توازن بين النمو الديمغرافي و التنمية

مظاهر قوة الأقطاب الكبرى الثلاث:
- التحكم في الثروة العالمية
- المساهمة ب85% من التجارة العالمية
- المساهمة ب85% من الإنتاج الصناعي العالمي
- المساهمة بأكثر من ثلثي الإنتاج الزراعي العالمي
- التحكم في التكنولوجيا و المصادر المالية

دور الأقطاب الكبرى الثلاث في العالم:
-مصدر الثروة في العالم
-تنظيم الحياة الاقتصادية العالمية
-الزعامة و القيادة
-مصدر الغذاء

دور استثمار العنصر البشري في تحقيق تطور شرق و جنوب شرق آسيا:
- الاقتداء بالنموذج الياباني في الاعتماد على الدعائم البشرية
- التحكم في العلوم و التكنولوجيا
- دخول مرحلة الانتقالية الديمغرافية ( قلة الأعباء الاجتماعية )
- التنوع الثقافي في الدول
-وفرة اليد العاملة المؤهلة و الرخيصة
- طبيعة الفرد ( الكفاءة , التفاني ... )

العوامل المشتركة لتطور القوى الثلاث:
-امتلاك رصيد هائل من التطور الفكري و الثقافي و العلمي
-امتلاك رصيد مالي و مادي
- الاستثمار في العقل البشري

الخصائص المميزة لكل قوة من القوى الثلاث:
الو.م.أ: ظروف طبيعية متميزة –تنوع ثقافي و بشري
اليابان: إرث حضاري أصيل – تحكم تكنولوجي عالي
الاتحاد الأوروبي: تنظيم اقتصادي جيد ( تكتل ) – رصيد تاريخي ( الثورة الصناعية )

تأثير الوزن الديمغرافي و الحرية الاقتصادية على مسار التنمية في آسيا:
- الوزن الديمغرافي: وفرة القوى العاملة المميزة ( كفاءة و انخفاض الكلفة ) - اتساع السوق الاستهلاكية
-الحرية الاقتصادية: حيوية التبادل - انفتاح المنطقة على الاستثمارات الأجنبية
-إنشاء المناطق الحرة
- تسجيل اكبر نسب نمو اقتصادية في العالم
- قوة الاسواق المالية ( بورصة طوكيو ... )

مظاهر تكريس الهيمنة الأمريكية على العالم الثالث:
- تسخير المنظمات الدولية لخدمة مصالحها
-غزو العراق و أفغانستان
-نهب الثروات
- الحصار الاقتصادي على بعض الدول ( إيران ... )
- إضعاف حركة عدم الانحياز
- الهيمنة الاقتصادية باستخدام الشركات متعددة الجنسيات و المؤسسات المالية

الخصائص الطبيعية و البشرية للسهول الوسطى الأمريكية:
الطبيعية: اتساع المساحة – وفرة الشبكة المائية – المناخ الملائم و خصوبة التربة
البشرية: وفرة اليد العاملة –تنوع المواصلات – اتساع السوق الاستهلاكية

أهمية الواجهة الأطلسية للو.م.أ:
- تتركز بها مختلف الأنشطة الاقتصادية
- تمثل ثلث المساحة
- بها مواد معدنية و طاقوية و إنتاج زراعي كبير
-توفر اليد العاملة
- حيوية تجارية بفضل وجود أكبر ميناء في القارة ( نيويورك )
- شبكة مواصلات كثيفة
- بها أهم المدن العالمية ( نيويورك – واشنطن )
-تمركز المؤسسات المالية و الاقتصادية فيها
- موقع استراتيجي ( همزة وصل بين الأقاليم الداخلية و العالم الخارجي )

ظروف و دوافع إنشاء الاتحاد الأوروبي:
الظروف: انخفاض الانتاج - فقدان أوروبا لمصدر قوتها ( المستعمرات ) - هيمنة الاقتصاد الأمريكي على اقتصادها -الوضع الاجتماعي المتردي - عدم الاستقرار السياسي - الحرب الباردة
الدوافع: التعاون لاستغلال أمثل للموارد - الرغبة في استرجاع المكانة الاقتصادية و التنمية -السعي للتخلص من النفوذ الأجنبي - الرغبة في استرجاع الوزن السياسي

أهمية الواجهة الأطلسية الأوروبية:
-غنية بالمحروقات
-نقطة اتصال رئيسية بين أوروبا و جزرها
-منطقة سياحية
- همزة وصل بين أوروبا و أمريكا
-منطقة تجارية هامة
- تمتلك ميناء روتردام
-حيوية الصيد البحري
-توفير المياه
- إبقاء أوروبا مفتوحة على العالم

كيف يمكن أن يكون انضمام دول جديدة للاتحاد الأوروبي مفيدا:
- اتساع الرقعة الجغرافية و كسب أراضي جديدة
-توسيع السوق الأوروبية
- الاستفادة من اليد العاملة
-زيادة ثقل و تأثير أوروبا ( الهيمنة العالمية )
-موارد طبيعية جديدة

دور التكامل في تطور أوروبا الاقتصادي:
- أصبح الاتحاد قوة كبرى و أحد أقطاب الثالوث العالمي
- القوة الديمغرافية الثالثة في العالم
-المرتبة الأولى من حيث الدخل الوطني
- يستقطب الكثير من الاستثمارات
- ثالث قوة صناعية في العالم و ينتج 32.43%من الإنتاج الصناعي العالمي
- استعادة أوروبا لمكانتها و التحرر من التبعية للو.م.أ

المعيقات التي تواجه الو.م.أ:
الاقتصادية: المنافسة الخارجية - عجز الميزان التجاري - ضخامة الديون- تكدس الإنتاج الزراعي و الصناعي - التبعية في ما يخص المواد الأولية للعالم المتخلف - الرسوم الجمركية المفروضة على السلع الأمريكية
الدبلوماسية و العسكرية: معرضة الحلفاء للقرارات الأمريكية أحيانا - ارتفاع كلفة الدور القيادي العالمي

الثقافية و الاجتماعية: التنوع الثقافي و التأثير السلبي على هوية المجتمع الأمريكي - الطبقية- أزمة البطالة