جميع دروس ومذكرات التاريخ س الثانية 2 ثانوي الأستاذ/ إبراهيم غمام علي
المادة
|
التاريخ و الجغرافيا
|
المستوى
|
السنة الثانية ثانوي
|
الشعبة
|
جميع الشعب " علوم تجريبية , اداب و فلسفة ,
اداب و لغات , تقني رياضي "
|
نوع الملف
|
doc
|
صاحب الملف
|
الأستاذ/
إبراهيم غمام علي
|
تحميل
|
جميع دروس ومذكرات التاريخ السنة الثانية ثانوي
|
الوحدة التعلمية الأولى: الاستعمار الأوربي
في إفريقيا وآسيا ومقاومته 1815- 1954.
الوضعية الأولى: الحركة الاستعمارية (الأسباب والأهداف). (04 سا)
الكفاءة القاعدية: أمام وضعيات إشكالية
تعكس ظاهرة الحركة الاستعمارية ظهورها وتوسعها في قارتي آسيا و إفريقيا و ما
قابلها من كفاح تحرري يكون المتعلم قادرا على تصنيف شرح و
تحليل - الأسباب،الأهداف،الوسائل والانعكاسات.
الكفاءة المستهدفة: يتعرف على أسباب
وأهداف الحركة الاستعمارية ويدرك انعكاساتها ومخاطرها
الإشكالية: وظفت أوربا تفوّقها
الاقتصادي و العسكري لفرض سيطرتها على شعوب إفريقيا و آسيا .كيف تمّ لها ذلك ؟
/- إبراز ظروف نشأة الحركة الاستعمارية.
النهضة الأوربية
وانعكاساتها -الكشوف الجغرافية - الثورة الصناعية و نتائجها
الاقتصادية - الصراع الحضاري بين الشرق الإسلامي و الغرب المسيحي - تراجع
الدور الريادي للعالم الإسلامي.
2/- استخلاص أسباب الحركة الاستعمارية.
- الاقتصادية : البحث عن
المواد الأولية - البحث عن الأسواق الخارجية الحاجة المتزايدة لرؤوس
الأموال.
- البشرية : البحث عن
مناطق إسكان فائض السكان - التخلّص من المغامرين و المعارضة.
- الإستراتيجية : تأمين مواصلاتها
من والى مستعمراتها - تحويلها إلى قواعد عسكرية.
- الحضارية : نشر
القيم واللغات الأوربية - التنصير و محاربة الدين الاسلامي.
· 3/- استخلاص أهداف الحركة الاستعمارية.
- الأهداف الاقتصادية : استنزاف واستغلال
ثروات المستعمرات – فرض واقع التخلف والتبعية فيها - ترويج السلع وربط اقتصادياتها
بعجلة الرأسمال الأوربي.
- الإستراتيجية و العسكرية : السيطرة
والهيمنة على الممرات والمضائق الإستراتيجية – تأمين المواصلات .
- الحضارية : التبشير بالمسيحية ومحاربة
اللغات والثقافات المحلية والتمكين للغتها وثقافتها لدي شعوب المستعمرات -
محاصرة العالم الإسلامي - تثبيت الفكر الاستغلالي لدى الرجل الأبيض.
الوحدة التعلمية الأولى: الاستعمار الأوربي في
إفريقيا وآسيا ومقاومته 1815- 1954.
الوضعية الثانية: السياسة الاستعمارية في إفريقيا وآسيا (طرق ووسائل). (04 سا)
الكفاءة القاعدية:أمام وضعيات إشكالية
تعكس ظاهرة الحركة الاستعمارية ظهورها وتوسعها في قارتي آسيا و إفريقيا و ما
قابلها من كفاح تحرري يكون المتعلم قادرا على تصنيف شرح و
تحليل - الأسباب،الأهداف،الوسائل والانعكاسات
الكفاءة المستهدفة: أن يكون المتعلم
قادرا على استخلاص طرق ووسائل تنفيذ الاستعمار لمخططاته وانعكاساتها على القارتين.
الإشكالية: لتثبيت السياسة الاستعمارية
استعملت عدة مخططات ووسائل . إلى أي مدى نجح الاستعمار في ذلك ؟
/- استخلاص طرق تنفيذ المخططات
الاستعمارية :
- الطرق المباشرة :إخضاع المناطق المحتلة بالقوة العسكرية
وتطبيق الاحتلال الاستيطاني وممارسة القمع ضدشعوبها ومحاولة طمس شخصيتها
الحضارية (فرنسا في الجزائر)
- الطرق غير
المباشرة : إبقاء السلطة في أيدي رؤساء محلين - ربط السلطة
الوطنية بالحكم العام الاستعماري مثل الحماية البريطانية على مصر -
الفرنسية على تونس والمغرب – الانتداب الأوربي في
الشام
2/- استخلاص وسائل تنفيذ المخططات
الاستعمارية :اختلفت الوسائل ويمكن حصرها فيما يلي :
- الامتيازات بأنواعها ( الدينية و الاقتصادية و السياسية )
- دور الشركات التجارية والبنوك الأوربية في
إغراق المستعمرات بالديون ثم التدخل ( مصر – تونس
)
- الاتفاقيات والوعود السرية ( سايكس بيكو
- وعد بلفور )
3/- استخلاص انعكاسات السياسة الاستعمارية
على القارتين.
* سياسيا : - إثارة
مشاكل الأقليات والقوميات - ظهور مشاكل اللاجئين
والمهاجرين
- تغذية النزاعات الحدودية والحروب
الاهلية - ظهور الحركة الصهيونية
كحركة عنصرية استعمارية
- تجزئة وتغيير الخريطة السياسية لإفريقيا
وآسيا.
* اقتصاديا :- نهب
واستنزاف خيرات المستعمرة - عرقلة التنمية في المستعمرات وربطها
بالاقتصاد الأوربي
* اجتماعيا
: - تعميق الإحساس بالفوارق العرقية و
الحضارية - ظهور
نخبة موالية للاستعمار
- ظهور سياسة الميز العنصري خاصة في جنوب
القارة الإفريقية - تدهور الأحوال الاجتماعية ( الثالوث الأسود )
الوحدة التعلمية الأولى: الاستعمار الأوربي
في إفريقيا وآسيا ومقاومته 1815- 1954.
الوضعية الثالثة: الكفاح التحرري في قارتي إفريقيا وآسيا. (04 سا)
الكفاءة القاعدية: أمام وضعيات إشكالية
تعكس ظاهرة الحركة الاستعمارية ظهورها وتوسعها في قارتي آسيا و إفريقيا و ما
قابلها من كفاح تحرري يكون المتعلم قادرا على تصنيف شرح و
تحليل - الأسباب،الأهداف،الوسائل والانعكاسات.
الكفاءة المستهدفة: إن يتعرف على رد فعل
شعوب المستعمرات على الوجود الاستعماري.
الإشكالية: لقد أسهمت التحولات
التي عرفها العالم منذ الحرب العالمية الأولى في بروز ظاهرة المد التحرري في
المستعمرات، فيمايتضح ذلك ؟
النشاط1:شرح الظروف والأسباب الدافعة
إلى التحرر.
1/- الظــروف :** الـــداخلية : * الوجود
الاستعماري و جرائمه ضد الأرض و الإنسان * ظهور الفكر و الحركات الإصلاحية
بقيادة الأفغاني و عبده.* نتائج و أثار الحربين 1 و 2 على شعوب
المستعمرات * انتشار المبادئ القومية و الأفكار التحررية في
المستعمرات.
** الخارجيــة : * اشتداد التنافس
الاستعماري و انعكاساته * نجاح الثورات السياسية ( الفرنسية )*
نتائج الحربين 1 - 2 ( إضعاف الدول الاستعمارية ) * تأسيس منظمات
الدولية (عصبة الأمم و هيئة الأمم ) ودعمها لحق تقرير المصير.
2/-الأسبــــاب :** الداخلية : * السياسة
الاستعمارية واستغلال الشعوب ونهب ثرواتها * ظهور النخبة الوطنية وقيادتها
للنضال ونشر الوعي الثقافي والسياسي * الخبرة العسكرية المكتسبة من المشاركة
في الحربين * ظاهرة التقارب و التعاون بين حركات التحرر (
باندونغ )* استقلال بعض المستعمرات بعد الح ع 2 مباشرة ( سوريا .
لبنان . الهند )
** الخارجيــة : * انتشار الأفكار
التحررية و حق تقرير المصير * خيبة أمل الشعوب من نتائج مؤتمر الصلح 1919
ومن الوعود الكاذبةللاستعمار * ضعف و تراجع مكانة الدول الاستعمارية بعد ح
ع2 * دور الأمم المتحدة و المنظمات الدولية.
* دعم المعسكر الشرقي لحركات التحرر في
العالم * تحدي حركات التحرر لسياسة ملء الفراغ التي مارستها الو مأ بعد
ح ع 2.
النشاط2: استخلاصالمميزات العامة وأهداف
الحركات التحررية.
1/-المميزات : * رفضها للوجود الاستعماري و بكل
أشكاله * تعدد الأطراف التي حاربتها ( الاستعمار . الأنظمة العميلة .)
* تبني الشعوب لأهداف حركات التحرر و
احتضانها * تنوع وتعدد وسائل الكفاح التحرري * التزامن التاريخي
وتبادل التأثير
بينها
* إسهامها في إضعاف الاستعمار التقليدي * تحقيقها لأهدافها وتمكنها من
انتزاع الاعتراف الدولي بمشروعيتها * تركيزها على الكفاح السلمي
السياسي بين الحربين و على الكفاح العسكري المسلح بعد ح ع 2
2/-الأهداف : * إنهاء الوجود الاستعماري بكل أشكاله * التخلص من الأنظمة العميلة المرتبطة بالاستعمار * تحقيق الاستقلال الكامل والسيادة الشاملة على الأرض والثروات * محاولة تجنب صراع الحرب الباردة ( ممارسة الحياد الايجابي )
2/-الأهداف : * إنهاء الوجود الاستعماري بكل أشكاله * التخلص من الأنظمة العميلة المرتبطة بالاستعمار * تحقيق الاستقلال الكامل والسيادة الشاملة على الأرض والثروات * محاولة تجنب صراع الحرب الباردة ( ممارسة الحياد الايجابي )
* السعي لتحقيق التضامن بين القوى التحررية
من خلال المؤتمر الافرو آسيوي باندونغ أفريل1955
النشاط3: تحديدأساليب ووسائل الكفاح التحرري
في كل من أسيا وإفريقيا.
أ)- الأساليب :1 - الكفاح
المسلح 2- النضال السياسي السلمي
ب)- الوســائل :1 - المقاومة العسكرية سواء
الشعبية أو الرسمية 2 - المقاومة
السياسية من خلال تأسيس الأحزاب و الجمعيات 3 -
المقاومة الاقتصادية من خلال المقاطعة و
الاضطرابات 4 - المقاومة الثقافية عبر النوادي و
الجمعيات.
الوحدة التعلمية الأولى: الاستعمار الأوربي
في إفريقيا وآسيا ومقاومته 1815- 1954.
الوضعية الرابعة: وضعية إدماجية . (02 سا)
الكفاءة القاعدية: أمام وضعيات إشكالية
تعكس ظاهرة الحركة الاستعمارية ظهورها وتوسعها في قارتي آسيا و إفريقيا و ما
قابلها من كفاح تحرري يكون المتعلم قادرا على تصنيف شرح و تحليل - الأسباب،الأهداف،الوسائل
والانعكاسات.
الكفاءة المستهدفة: حسن استغلال السندات
والوثائق المرفقة في إعداد المنتوج المطلوب.
النشاط الإدماجي الأول: الكتاب المدرسي ص 34-
35
1/- الأفكار الأساسية:
*السند (1): - مطالبة رجال الصناعة في
أوربا بفتح أسواق جديدة لتصريف فائض الإنتاج.
- تلبية رجال السياسة لمطالب رجال الصناعة
بممارسة السياسة الاستعمارية.
* السند (2): - تدافع وتنافس الدول
الأوربية حول تقسيم قارة إفريقيا.
- تنوع وتعدد أساليب الاستعمار في السيطرة
على قارة إفريقيا بين مباشرة ومتخفية.
* العلاقة بين رجال السياسة والمال:هي علاقة
منفعة وتبادل للمصالح بين الطرفين، إذ أن رجال المال استفادوا كثيرا من رجال
السياسة من خلال تلبية مطالبهم وفتح أسواق جديدة لهم خارج أوربا لتصريف الفائض من
الإنتاج، وفي مقابل ذلك استفادة رجال السياسة من رجال المال من خلال دعمهم برؤوس
الأموال اللازمة لتمويل حملاتهم العسكرية وسياساتهم الاستعمارية.
2/- مدى التزام الدول الاستعمارية بالمواثيق
الأممية:
لم تلتزم الدول الأوربية بالمواثيق الدولية
الصادرة عن هيئة الأمم المتحدة والمتعلقة بحق الشعوب في تقرير مصيرها ومساعدتها في
نيل حريتها واستقلالها وإجراء استفتاء تقرير المصير بها، بدليل بقاء العديد من
الشعوب الإفريقية والآسيوية مستعمرة ولم يقرر مصيرها بعد صدور المواثيق الأممية
وخاصة قرار 16 ديسمبر 1952 مثل الجزائر وتونس والمغرب وكينيا والفيتنام وغيرها من
الدول.
3/- طبيعة الحركة التحررية في اندونيسيا:
هي حركة وطنية متعددة الأبعاد استعملت
الأسلوب السياسي السلمي (اللاعنف) من خلال عدة وسائل سياسية واقتصادية ودينية مثل
تنظيم المظاهرات والاحتجاجات وعقد المؤتمرات وممارسة المقاطعة الاقتصادية بهدف
تحسين وإصلاح الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للمجتمع الأندونيسي، ثم لمّحت
باللجوء إلى الأساليب العنفية الثورية بغية الوصول إلى تحقيق الحكم الذاتي ثم
الاستقلال الوطني التام والشامل.
الوحدة التعلمية الثانية:الاستعمار الفرنسي
في الجزائر والمقاومة الوطنية 1830-1954.
الوضعية الأولى: الاستعمار الفرنسي في الجزائر ( الأسباب . الأهداف ). (04 سا)
الكفاءة القاعدية:أمام وضعيات إشكالية تعكس
أوضاع الجزائر إبان الفترة الاستعمارية يكون المتعلم قادرا على فهم ظروف وأسباب
الاحتلال الفرنسي للجزائر وإدراك سياسته المنتهجة بمختلف أهدافها وانعكاساتها
ومقاومة الشعب الجزائري للوجود الاستعماري باستغلال السندات المتنوعة ذات الدلالة.
الكفاءة المستهدفة: أن يكون المتعلم
قادرا على استخلاص الأسباب الحقيقية وتحديد أهدافه.
الإشكالية: تعرضت الجزائر للغزو الفرنسي
منذ1830م ، فما هي الظروف والأسباب الحقيقية لهذا الغزو؟ وما أهدافه ؟
/- تحديد ظروف الغزو الفرنسي للجزائر:
* الدولية : حروب
نابليون وانعكاساتها - التنافس الاستعماري الأوربي – المسألة الشرقية وتطوراتها -
انتشار الثورات القومية في أوربا 1830 -
* الفرنسية : تراجع مكانة
فرنسا قاريا ودوليا – كثرة مشاكلها السياسية وأزماتها الاقتصادية -
* الجزائرية : الحصار السياسي
والعسكري الأوربي ضد الجزائر بعد مؤتمر فينا 1815– تحطم الأسطول الجزائري في معركة
نافارين 1827
2/- شرح الأسباب الحقيقية للغزو الفرنسي
للجزائر :
- الأسباب الاقتصادية : الرغبة في السيطرة على أموال الخزينة
الجزائرية - استغلال خيرات وثروات الجزائر - التهرب من تسديد الديون
الجزائرية.
- الأسباب الاجتماعية :أزمات فرنسا بعد حروب نابليون - تزايد التذمر
الاجتماعي الداخلي في فرنسا ضد الحكومة و الملك - البطالة وانتشار الفقر.
- الأسباب السياسية :سعي شارل العاشر لإسكات المعارضة ضده -
توجيه أنظار الشعب وشغله باحتلال الجزائر - محو هزائم فرنسا – إشغال
الجيش الفرنسي.
- الأسباب الحضارية :استمرار الصراع الحضاري والثقافي - الحقد
الصليبي - فرنسا ودورها في خدمة المسيحية.
3/- استخلاص أهداف الاستعمار الفرنسي في
الجزائر :
- تنصير الجزائريين ومحو
شخصيتهم - نشر القيم واللغة الفرنسية - مجال جغرافي
لتوطين الفرنسيين. - تحويل الجزائر إلى سوق لتصريف فائض الإنتاج الفرنسي ومصدر
للمواد الأولية - اتخاذ الجزائر كقاعدة للتوغّل في عمق
إفريقيا - منافسة بريطانيا والتضييق عليها في مناطق
نفوذها - السيطرة على خيرات البلاد والتخلص من الديون.
الوحدة التعلمية الثانية:الاستعمار الفرنسي
في الجزائر والمقاومة الوطنية 1830-1954.
الوضعية الثانية: السياسة الاستعمارية في الجزائر ومظاهرها. (04 سا)
الكفاءة القاعدية:أمام وضعيات إشكالية تعكس
أوضاع الجزائر إبان الفترة الاستعمارية يكون المتعلم قادرا على فهم ظروف وأسباب
الاحتلال الفرنسي للجزائر وإدراك سياسته المنتهجة بمختلف أهدافها وانعكاساتها
ومقاومة الشعب الجزائري للوجود الاستعماري باستغلال السندات المتنوعة ذات الدلالة.
الكفاءة المستهدفة: أن يكون المتعلم
قادرا على تحليل السياسة الاستعمارية وإبراز انعكاساتها على المجتمع الجزائري.
الإشكالية: بهدف تثبيت الوجود
الاستعماري في الجزائر طبقت فرنسا سياسة استعمارية خاصة . فيما يتمثل ذلك ؟
1/- تحليل السياسة الاستعمارية:
* عسكريا :تسخير إمكانيات عسكرية ومادية ضخمة لغزو
واحتلال الجزائر – محاولة خنق المقاومة - المجازر والإبادة في حق الجزائريين
* إداريا : إصدار مجموعة من المراسيم والقوانين
أهمها :
- مرسوم 1834 وقانون 1848 (
إلحاق الجزائر بفرنسا ) - قانون 1845 ( تقسيم الجزائر إلى
03عمالات )
- قانون سيناتوس
كونسيلت 14 – 07 – 1865 ( الجزائريين رعايا فرنسيين)
- قانون كريميو 24 – 10 – 1870
( منح اليهود الجنسية الفرنسية ) - قانون الأهالي في مارس 1871 ( إجراءات
عقابية ضد الجزائريين لأتفه الأسباب ) - قانون التجنيد الإجباري 03 – 02 –
1912 ( تجنيد الجزائريين )
* اقتصاديا :إصدار مجموعة من المراسيم لمصادرة ملكيات
الجزائريين تشجيعا لسياسة الاستيطان وإضعافا لروح المقاومة منها :
- نزع ملكية القبائل ووفقا
لأمري 1844 – 1846 – 1863 - قانون وارني 1873 و قانون 1887
- قانون المستثمرات الفلاحية
لتشجيع الشركات الأوربية - توجبه الزراعة والصناعة لخدمة
الاقتصاد الفرنسي
* مـــاليا :وتتعلق بنظام الضرائب والبنوك بهدف إرهاق
الجزائريين ماليا وتسهيل المعاملات المالية للمستوطنين منها :
- فتح عدة بنوك بداية من 1851 –
وفرض عدة ضرائب وأتاوات على الجزائريين – وإنشاء مجلس لتسيير الشؤون المالية
الجزائرية وإصدار قانون 1900 الذي منح المستوطنين الاستقلالية المالية والاقتصادية
عن فرنسا
* اجتماعيـــــا : أسهمت القوانين والإجراءات الفرنسية
الإدارية والمالية والاقتصادية في تدهور الأوضاع الاجتماعية للجزائريين مثل
الإخضاع للمستوطنين - خماسين – الأوبئة والأمراض- الهجرة والنزوح وتقسيم العروش
- المجازر - فرنسة الأسماء - محاولة مسخ الهوية.
* قـــضائيا :إصدار مجموعة قرارات تهدف إلى إلغاء
التشريع الإسلامي في الجزائر وتعويضه بقوانين القضاء الفرنسي منها :
- قرارات وقوانين 1834 – 1854 – 1866 – 1889
* ثقــافيا ودينيا :بهدف القضاء على هوية الشعب وطمس معالم
شخصيته الحضارية من خلال :
- فرنسة المدارس
بتطبيق المناهج الفرنسية وفرنسة المحيط
- محاربة تدريس اللغة العربية والتعاليم
الإسلامية والتضييق على العلماء والأئمة وتدمير المساجد وتحويلها إلىكنائس ...
- تشجيع وتمويل الحملات التنصيرية وتوظيف بعض
الزوايا في خدمته.
2/- إبراز الانعكاسات السلبية للسياسة
الاستعمارية على المجتمع الجزائري:
- زوال مظاهر السيادة الجزائرية ( الكيان
الجزائري) - تفكيك البنية الاقتصادية والاجتماعية - تفشي الأمية
والجهل
- زرع مجتمع غريب عن الجزائر في كل
شيئ- إحلال القضاء الفرنسي محل القضاء الجزائري الإسلامي
- نشر الخراب والدمار بسبب الحملات العسكرية
وسياسة الأرض المحروقة - فرنسة المحيط الجزائري - هجرة
الجزائريين إلى الخارج.
الوحدة التعلمية الثانية:الاستعمار الفرنسي
في الجزائر والمقاومة الوطنية 1830-1954.
الوضعية الثالثة: المقاومة ورفض الوجود الاستعماري ومظاهره (04 سا)
الكفاءة القاعدية:أمام وضعيات إشكالية تعكس
أوضاع الجزائر إبان الفترة الاستعمارية يكون المتعلم قادرا على فهم ظروف وأسباب
الاحتلال الفرنسي للجزائر وإدراك سياسته المنتهجة بمختلف أهدافها وانعكاساتها
ومقاومة الشعب الجزائري للوجود الاستعماري باستغلال السندات المتنوعة ذات الدلالة.
الكفاءة المستهدفة: أن يكون المتعلم
قادرا على تحليل ظاهرة المقاومة الجزائرية للاستعمار و يحدد أساليبها و يقيّم
نتائجها.
الإشكالية: قوبل الوجود
الاستعماري الفرنسي في الجزائر بحركة مقاومة طويلة وبأساليب مختلفة.
فيما يتضح ذلك ؟
1/- التعرف على أنواع المقاومة في الجزائر.
آ - المقاومة المسلحة:
- المقاومة الرسمية (1830 ـ 1848) بقيادة
الداى حسين و احمد باي.
- المقاومات الشعبية المسلحة (
1832 ـ 1908) بقيادة زعامات جهادية ودينية ( الأمير .أولاد سيد الشيخ، المقراني،
الزعاطشة ...)
ب - المقاومة السياسية
والثقافية : بواسطة الأحزاب
السياسية والجمعيات والنوادي الثقافية .
ج – المقاومة الاقتصادية : من خلال مقاطعة المستعمر اقتصاديا و
الإضرابات .
2/- إبراز أهداف المقاومة في الجزائر.
- محاربة وإنهاء الوجود الاستعماري الفرنسي
في الجزائر - حماية ثروات وممتلكات الشعب الجزائري ومقوماته وهويته
الحضارية.
- نشر الوعي الحضاري والسياسي بين صفوفه ومنع
الاستيطان والاندماج -بعث الدولة الجزائرية.
3/- تحديد وشرح الأساليب المنتهجة.
أ- المقاومة المسلحة : من خلال الدخول مع المحتل في مواجهة
عسكرية مع قواته و في مختلف أنحاء الوطن، وكان من نتائجها:
- لم تنجح في طرد الاستعمار رغم ضخامة
الخسائر التي أوقعتها به - رسخت روح الصمود والجهاد في صفوف
الشعب .
- سقوط الملاين من الضحايا
- أخرت تقدم الاستعمار نحو المناطق الداخلية.
ب- المقاومة السياسية والثقافية : كانت رد فعل أولي على الاحتلال و أخذت
شكل عرائض احتجاجية ورسائل من أعيان الجزائر إلى المسؤولين الفرنسيين .و بعد ح ع 1
ونتيجة ظهور النخب المثقفة والقيادات الفكرية تبلورت أكثر كحركة نضال سياسي و
ثقافي منظمة في إطار ما يعرف بالحركة الوطنية و التي يعد الأمير خالد من روادها بتأسيسه
لحزب الإخاء الجزائري 1922 . و تتشكل الحركة الوطنية من التيارات التالية :
* التيار الاستقلالي : بدأ مع نجم شمال إفريقيا سنة 1926 و
حزب الشعب الجزائري 11 . 3 . 1937 بزعامة مصالي الحاج وبعد ح ع
2 ظهر باسم حركة انتصار الحريات الديمقراطية الذي انشأ – المنظمة الخاصة .L OS- في فيفري1947
إعداد للثورة وتعد الأزمة التي تعرض لها التيار بين 1950 . 1953 من أسباب
تفجر الثورة .
*التيار الإدماجي : بزعامة صالح بن جلول . فرحات عباس الذي
أسهم في صياغة بيان 10 .02 .1943و بعد ح ع 2 أسس حزب الاتحاد الديمقراطي للبيان
الجزائري حيث طالب بدولة جزائرية مرتبطة بفرنسا.
*التيار الإصلاحي : مثلته جمعية العلماء الجزائريين 1931
بقيادة بن باديس وقد عملت من خلال المدارس المحاضرات الجرائد إرسال البعثات
الطلابية على تحقيق أهدافها.
* التيار الاجتماعي : مثله الحزب الشيوعي الجزائري
الذي كان فرعا للحزب الشيوعي الفرنسيتزعمه عمار اوزقان و بعد ح ع 2 أصبح – باسم
أصحاب الحرية والديمقراطية.
* نتائج المقاومة السياسية والثقافية :
- رسخت روح المقاومة و النضال ضد
الوجود الاستعماري بكل الأشكال و الأساليب - أفشلت المخططات
الاستعمارية وكشف وحشيته خاصة بعد مجازر 8 – 5 – 1945 - أكدت
أهمية التلاحم و الإتحاد وظهر ذلك في – المؤتمر الإسلامي 1936 – و في بيان فيفري
1943 - تمكنت من الحفاظ على وحدة الشعب- دافعت عن هوية الشعب و أصالته
و انتمائه الحضاري - أسهمت في نشر الوعي الوطني و في إعداد جيل الثورة و الاستقلال.
الوحدة التعلمية الثانية:الاستعمار الفرنسي
في الجزائر والمقاومة الوطنية 1830-1954.
الوضعية الرابعة: وضعية إدماجية. (04 سا)
الكفاءة القاعدية:أمام وضعيات إشكالية تعكس
أوضاع الجزائر إبان الفترة الاستعمارية يكون المتعلم قادرا على فهم ظروف وأسباب
الاحتلال الفرنسي للجزائر وإدراك سياسته المنتهجة بمختلف أهدافها وانعكاساتها
ومقاومة الشعب الجزائري للوجود الاستعماري باستغلال السندات المتنوعة ذات الدلالة.
الكفاءة المستهدفة: حسن استغلال السندات
والوثائق المرفقة في إعداد المنتوج المطلوب.
** النشاط1: إليك السندات "1"
"2" "3" "4" "5" ص 136 و137
1/- وضح التناقض بين علمانية قوانين الدولة
الفرنسية وسياستها التنصيرية في الجزائر خلال الفترة الاستعمارية، استنادا للوثيقة
(1)
2/- بماذا تفسر عدم نجاح المقاومة المسلحة في
تحقيق النصر العسكري استنادا للوثيقة (2)
3/- بين المساعي الدبلوماسية الجزائرية في
تدويل القضية الجزائرية استنادا للوثائق (3) و(4) و(5)
4/- اشرح المفاهيم التالية: - حرب الإبادة –
سياسة الأرض المحروقة- سياسة التجويع- المكاتب العربية- الهجرة والتهجير.
(الإجابة منتوج التلميذ)
** النشاط2: اعتمادا على السندات
"12" "13" ص 125 و السندين "20" "22" ص
130
اكتب مقالا تاريخيا توضح فيه دور الصحافة
والنوادي والجمعيات في مقاومة الاستعمار والإبقاء على حيوية وتماسك الشعب
الجزائري.
(الإجابة منتوج التلميذ)
** النشاط3: اعتمادا على الجدول ص 118 و 119
على خريطة الجزائر الصمّاء وقّع عليها مناطق
بعض المقاومات الشعبية (مقاومة الأمير عبد القادر، أحمد باي، بومعزة، أولاد سيدي
الشيخ، الزعاطشة، بوشوشة).
(الإجابة منتوج التلميذ
الوحدة التعلمية الثالثة:العلاقات الأوربية
الداخلية وانعكاساتها القارية والعالمية 1815-1954.
الوضعية الأولى:طبيعة العلاقات الأوربية الأوربية ومظاهرها. (04 سا)
الكفاءة القاعدية:أمام وضعيات إشكالية تعكس
طبيعة العلاقات الأوربية الأوربية يكون المتعلم قادرا على تحديد وتحليل مظاهرها
ومستخلصا انعكاساتها القارية والعالمية باستغلال السندات التاريخية.
الكفاءة المستهدفة: أن يكون المتعلم
قادرا على تحديد وتحليل مظاهر العلاقات الأوربية الداخلية وانعكاساتها القارية
والعالمية.
النشاط1: تحديد أهم القوى السياسية في أوربا.
-الإمبراطورية الفرنسية – الإمبراطورية
الإنجليزية – الإمبراطورية النمساوية المجرية – روسيا القيصرية – الدولة العثمانية
– الإمبراطورية الإسبانية والبرتغالية – ألمانيا وإيطاليا بعد استكمال الوحدة سنة
1870.
النشاط2: إبراز طبيعة العلاقات بين القوى
الأوربية ومظاهرها.
1/- طبيعتها: هناك أحداث عرفتها القارة
الأوربية وكان لها تأثير كبير على علاقاتها أهمها:
* عقد معاهدة واستفاليا 1648، حيث ميّزها كثرة الحروب بسبب التعصب
الديني والسياسي، أما بعدها فعملت الدول الأوربية بمبدأ التوازن الدولي والشرعية
للحفاظ على امتيازات الملوك.
* الثورة الفرنسية والحروب النابليونية 1789-
1814، حيث اعتمدت القوى الأوربية نظام
المؤتمرات للحفاظ على مصالحها ولضرب التيارات القومية، كما شكّلت عدة تحالفات،
وعلى العموم فقد تميّزت بالتوتر في أغلب الفترات ويتجلى ذلك في:
- الصراع السياسي: حول طبيعة أنظمة الحكم.
- الصراع العسكري: حروب عديدة خاصة بين فرنسا وبريطانيا.
- التحالفات: والتي تشكلت بين دولتين أو أكثر وفق ما تمليه المصالح الخاصة لهذه
الدول.
2/- مظاهرها:
- عقد عدة معاهدات منها معاهدة باريس 1814
ومعاهدة لندن 1840.
- سلسلة من التحالفات منها الحلف المقدّس 1815
والحلف الرّباعي 1815، والحلف الثلاثي (ألمانيا، النمسا، المجر، الدولة العثمانية)
والوفاق الثلاثي (بريطانيا، فرنسا، روسيا، ايطاليا في سنة 1915).
- تنظيم مؤتمرات دولية: فيينّا 1815- إكس
لاشابيل 1818- باريس 1856- برلين 1878 و 1884.
- تفجّر أزمات دولية: أزمة مراكش سنة 1905-
أزمة أغادير سنة 1911- أزمة البلقان الأولى والثانية 1912 و1913.
النشاط3: استخلاص عوامل التحول في تلك
العلاقات:
حيث انتقلت من فترة المعاهدات إلى المؤتمرات
والتحالفات وصولا إلى فترة الأزمات:
- نتائج الحروب الدينية حيث أبرمت عدة معاهدات
لحل خلافاتهم السياسية والدينية.
- سعي الدول الأوربية إلى التعاون فيما بينها.
- رغبة الدول الأوربية في الأمن والاستقرار
لاستثمار نتائج نهضنها.
- تأثير أفكار الفلاسفة والمفكرين.
- انتشار المبادئ والحركات القومية وادواجية
مواقف الدول الأوربية منها.
- نتائج الثورات السياسية وانعكاسات التوسّعات
النابليونية.
مما أسهم في حدوث الانعكاسات التالية: -
اشتداد الصراع بين الدول الأوربية وبروز ظاهرة السباق نحو التسلح.- اعتماد
الولايات م الأمريكية سياسة العزلة (مبدأ مونرو) – ظهور عدة أزمات دولية (حرب
البوير- فاشودة ....) – اشتداد التنافس الأوربي على الدولة العثمانية – اندلاع
الحرب العالمية الأولى.
الوحدة التعلمية الثالثة:العلاقات الأوربية
الداخلية وانعكاساتها القارية والعالمية 1815-1954.
الوضعية الثانية:المواجهة العسكرية الأوربية الثانية 1939 - 1945. (04 سا)
الكفاءة القاعدية:أمام وضعيات إشكالية تعكس
طبيعة العلاقات الأوربية الأوربية يكون المتعلم قادرا على تحديد وتحليل مظاهرها
ومستخلصا انعكاساتها القارية والعالمية باستغلال السندات التاريخية.
الكفاءة المستهدفة:أن يكون المتعلم قادرا على
تحديد وتحليل أسباب المواجهة وانعكاساتها على أوربا والعالم وتحديد طبيعة العلاقات
الدولية ومظاهرها.
الإشكالية: النزعة الانتقامية للدول
المنهزمة والمهمشة أدت إلى المواجهة العسكرية الثانية. فما هي عوامل هذه
المواجهة؟وما انعكاساتها ؟
النشاط1: تحديد عوامل المواجهة العسكرية
الأوربية الثانية.
1/- غير المباشرة: - تسويات ما بعد
الحرب ع 1 ونتائج مؤتمر الصلح (تغير خارطة أوربا- مشكلة الأقليات- العقوبات
المسلّطة على ألمانيا ) – فشل عصبة الأمم في الحفاظ على السلم الدولي – الأزمة
الاقتصادية 1929 وانعكاساتها.
- ظهور الأنظمة الديكتاتورية النازية في ألمانيا
1933 والفاشية في إيطاليا 1922. – رفض ألمانيا تطبيق قرارات مؤتمر الصلح.
- السباق نحو التسلح وقيام حلف جديد عٌرف
بدول المحور (ألمانيا، إيطاليا، اليابان) ضد دول الحلفاء (فرنسا وبريطانيا).
2/- المباشرة: أزمة ممر الدانزينغ في
بولندا وقيام هتلر باحتلال غرب بولندا في 1 سبتمبر 1939 مما دفع فرنسا وبريطانيا
إلى إعلان الحرب عليه وبذلك اندلعت الحرب العالمية 2 . وقد مرّت
بالتطورات التالية:
- مرحلة التفوق الألماني 1939-1941
- مرحلة التوازن 1941-1943
- مرحلة التراجع والانهزام الألماني1943-1945
النشاط2: إبراز الانعكاسات المترتبة عن
المواجهة العسكرية الثانية أوربيا وعالميا.
1/- على أوربا: - زوال الأنظمة
الديكتاتورية واحتلال ألمانيا وتقسيمها إلى مناطق نفوذ.
-تغيير الخارطة السياسية لأوربا بفقدان الدول
المنهزمة أراضي لصالح الدول المنتصرة (تمدد بولونيا).
- حدوث انهيار اقتصادي وتدمير وخراب شامل. –
خسائر بشرية تجاوزت 30 م قتيل إلى جانب ملايين الأيتام واللاجئين ...
- خروج أوربا مثقّلة بالديون وفي حالة تبعية
لأحد العملاقين مما كرّس تقسيمها إيديولوجيا (شيوعية ورأسمالية).
2/- على العالم: - تغير خريطة العالم
الجيو سياسية – خروج الو م أ كأكبر مستفيد من الحرب سياسيا واقتصاديا.
- عقد سلسلة من المؤتمرات الدولية لتنسيق
جهود الحلفاء في الحرب ولرسم خارطة العالم بعدها (الأطلسي، طهران، يالطا،
بوتسدام).
- انتقال الزعامة الدولية من أوربا إلى
الولايات م الأمريكية والاتحاد السوفيتي – تراجع مكانة الدول الاستعمارية وضعفها.
- تأسيس هيئة الأمم المتحدة في أكتوبر 1945
بهدف حفظ الأمن وتنظيم العلاقات الدولية.
- انتشار موجة المد التحرري بين شعوب
المستعمرات. – بروز بوادر صراع الحرب الباردة.
النشاط3: تحديد طبيعة العلاقات الدولية
ومظاهرها بعد المواجهة العسكرية الثانية.
لقد طغى على العلاقات الدولية بعد الحرب ع2
واقع التوتر والصراع الايديولوجي في إطار ما يعرف بالحرب الباردة بين المعسكر
الشيوعي والمعسكر الرأسمالي في كل المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية من
خلال:
- تطبيق سياسة ملء الفراغ تعويضا للدول
الاستعمارية المنسحبة.
- تفجر عدة أزمات منها (أزمة برلين 1949-
كوريا 1950 – السويس 1956).
- سعي كل معسكر إلى تقوية نفوذه من خلال
تقديم الدعم وتشكيل تكتلات اقتصادية (مشروع مارشال 1947- منظمة الكوميكون 1949)
وإنشاء الأحلاف العسكرية (الأطلسي 1949- وارسو 1955) وإقامة القواعد العسكرية.
- استخدام وسائل الإعلام والدعاية المغرضة
والتجسس.